• الطباعة الحجرية العربية نشأت بالهند عام 1230 هـ (1815 م)، ثم تركزت في خمس دول، هي بالترتيب: شبه القارة الهندية، ثم مصر، فالمغرب، ثم إيران، فتركيا.
  • المطبوعات الحجرية العربية في شبه القارة الهندية هي الأكثر عددًا، والأطول عمرًا بين المطبوعات الحجرية العربية، فقد بلغ عددها (2805) مطبوعات، أي أكثر من نصف إجمالي عدد المطبوعات الحجرية العربية في العالم، التي بلغ عددها (5040) مطبوعًا، تلتها مصر (762) مطبوعًا، فالمغرب (755) مطبوعًا، ثم إيران (510) مطبوعات، وبعدهم تركيا (85) مطبوعًا، وتوزع باقي المطبوعات على (15) دولة أخرى من دول العالم، منها (23) مطبوعًا في أوروبا.
  • حفظت لنا المطبوعات الحجرية العديد من المخطوطات التي دونت خلال عصور الحضارة الإسلامية، التي لم نتمكن من الحصول على نسخ منها، لتلفها أو لقلة عددها؛ لأنها كانت منسوخة بخط اليد.
  • لقيت المطبوعات الحجرية عناية واهتمام العلماء ومحبي نشر العلم، حيث كانت تطبع على نفقتهم وبرعايتهم.
  • المطبوعات الدينية، وخاصة الفقهية، هي الأكثر عددًا بين المطبوعات الحجرية، تليها مطبوعات اللغة والأدب.
  • تميزت المطبوعات الحجرية الهندية والإيرانية باستخدام الزخارف والرسوم والصور..

(مقتطفات من كتاب: المطبوعات الحجرية العربية: دراسة ببليوجرافية تحليلية/ هانم عبدالرحيم إبراهيم.- الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية، 1437 هـ، 253 ص).